وعلى المرأة التي ترغب في حدوث الإجهاض بعد مرور أكثر من عشر أسابيع على الحمل استشارة الطبيب للطريقة الأفضل للإجهاض في هذه الفترة.
الإجهاض الدوائي هو إجهاض بإستخدام الحبوب. تختار العديد من النساء هذه الطريقة لأنها أقل توغلًا ولا تتطلب تخديرًا أو أدوات. يمكن أن تدار العملية ذاتيًا في المنزل مما يجعلها خيارًا أكثر خصوصية، ويقول البعض إنها تبدو طبيعية أكثر لأنها تشبه الدورة الشهرية الغزيرة أو الإسقاط.
رفضت الرئيسة سيومارا كاسترو، إجراء مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية، لكن وزير الصحة خوسيه مانويل ماثيو، وافق على التحدث إلينا في الوقت الذي كان يتم فيه اتخاذ الخطوات لإضفاء الشرعية على حبوب منع الحمل.
وغالبا هذه المضاعفات يكون من السهل علاجها باستخدام بعض الأدوية، ولكن فى بعض الحالات النادرة جدا، قد تؤدى هذه المضاعفات إلى الوفاة.
كذلك قد يصاب البعض بالطفح الجلدي جراء تناوله، وفي الواقع فإن ذلك يظهر عند تناوله بشكل غير سليم.
وتضيف: "لا يمكنني التأكد من بقائي على قيد الحياة، لكن ليس لدي مخرج آخر. أعلم أن الإجهاض غير قانوني، لكنني ساغتنم الفرصة المتاحة لي".
يعدّ الإجهاض تجربة شائعة، إذ تقرر نساء من جميع الأعمار والأعراق والجنسيات والأديان إنهاء الحمل لأسباب مختلفة.
ما هي الأمور المتوقعة بعد إعطاء حبوب الإجهاض ميزوبريستول؟
يتسبب الحمل بالكثير من التغيّرات الفسيولوجية في جسم المرأة، وإنّ من أوائل علامات حدوثه في الغالب هي تغيّر...
يسبب هرمون الميزوبروستول انقباضات بالرحم ويساعد على اتساع عنق الرحم مما يزيد من تلك الانقباضات؛ فيقوم الرحم بالتخلص من الحمل، وتشعر المرأة بتشنجات مؤلمة وفقدان الدم عن طريق المهبل والذى يكون أكثر من دم الحيض العادى، وقد تعاني من غثيان و قيء وإسهال.
والجدير ذكره أننا نشهد تزايدًا في الأدلة التي تثبت فعالية الإجهاض بالأقراص الدوائية وسلامة اللجوء إليه على غرار جميع خدمات الإجهاض التي تُقدّم في المرافق.
ورغم أن عمليات الإجهاض التي تتضمن "الميزوبروستول" فقط تُستخدم في جميع أنحاء العالم، إلا أنها أقل فعالية، وترتبط بحدوث مضاعفات خطيرة، غالبًا ما تكون أكثر إيلامًا من مزيج "الميفيبريستون" و"الميزوبروستول".
بيع الأدوية المقلدة أمر شائع ، خاصة على الإنترنت ، وحبوب الإجهاض ليست استثناء. here تأكد من إجراء بعض الأبحاث قبل شراء أو طلب حبوب الإجهاض للتحقق من أنها قادمة من مصدر جدير بالثقة.
عندما عبرنا له عن اعتراضنا على عمله، قال إنه يدرك عدم قانونية ما يقوم به، ويعترف بافتقاره للتدريب الطبي، لكنه يسمي ذلك خدمة وحتى ذكر بعض أسماء زبائنه البارزين، مضيفاً أن زبوناته يثقن به، لدرجة أنهن يطلبن منه إدخال الحبوب المهبلية إلى أجسادهن.